اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك
هذه الشرفة باذخة وعلى مجزوء الوافر تزدان جمالا على جمال،
ويحسب لمبدعها إبراهيم حسن الصور والأخيلة وتتابع المعنى مع انسجام المبنى بطريقة سلسة جاذبة.
الشطر الوحيد الذي تمنيت قراءته قراءة مختلفة هو هذا
مــلاكــي قـــد تـجـلـيتِ
لو كان مثلا
مــلاكــي فـــي تـجـلّـيــها
أو
مــلاكــي أنــــتِ مملكــتــي
وتقبل وافر تحياتي يا عزيزي
|
الغزير دائما في لطفه .. عزيزي عبدالإله الفذ في نقده
المتجلي في بهائه ..
لو ترى مسودة القصيدة لوجدت أني كتبت هذا البيت هكذا:
ملاكٌ في تجليها ..
وكأنك تعلم الرسم الأول لها فهنيئا لي بك يا صديقي
كل الحب ❤🌹