اقتباس:
كياني المسجى فوق رداء
صوتها ،، المترنم
|
ورأيتُ الكيان هنا مسجى فوق رداء صوتها
وكان الصوت عبارة عن رداء يشعر متلقيه بالأمان ودفئ هو محتاج لهُ
جميل هذا التشبيه يجعل الفكر يلتقط صور متميزة في تواجدها....
كان صاحب البوح لبيب في خروجه من النص
حيث بعث الأمل في دواخل الاخرين قبل داخله
فحول الصحراء المفترسة في دمه إلى حياة تنبت ولا تحرق لامسها .
القارئ الباحث عن شفاء لروحه يجد الدواء هنا في هذا النص
الذي يمتلك ينابيع فيها شفاء .....
الآخ علي البابلي تقبل حضوري المتواضع
ننتظر ينابيعك بشوق أكبر