:
لأنّني عادةً لا أدخُل النّت هذا الوقت ،
أشعُر بأنّ الكتابة أشبه بالذهاب للسوق لشراء أغراض رمضان ومستلزمات المدرسة معاً !
سأبدأ وقبل الخُرُوج بسؤالين خفيفين لـِ..أختي : عهود عبدالكريم ،
_ كنتِ تكتبين بمُعرّف [ أنثى المَطَر ] ذات يوم ،
وانتقلتي إلى الاسم الحقيقي أو الـ..شبه الحقيقي ،
وَ المطَر دائما لا يُنتظر منهُ إلاّ الـْ...[عُشْب ] ،
ألذلك علاقةٌ باللون الأخضر لـِ..أحرفكِ ؟!
_ عَنْ أبعاد أدبيّة ، تَحَدّثي وَ حَدّثي
كَـ..أمّ وَ كَـ.طِفلَة وَ كـ.كاتبة وَ كَـ.قَارئة .
( وَردة بيضاء )
إلى أن نلتقي مساءً .