هل تَتَّكِئينَ على الحَرْفِ! فَتَأمُرينَهُ أيَّ مَا تَشَائين!
أم هُوَ يأتيكِ يَسْعَى إليكِ مُتَجَرِّدًا مِن كُلِّ مَا قد يُمَيِّزُه
فتخلُقينَ فيهِ الجَمَالَ وَ لذةَ القراءَةِ
لُغَتُك أسْلُوبُكِ سَرْدُك طَريٌّ سَائغٌ لذيذٌ جدًّا
عَلَيْكِ من الحَافِظِ حِفْظًا، وَ فضلًا
شُكرًا لكِ يَا وِشَاحُ جزيلًا