الأخت الرائعة
زهرة زهير
أستقبل تواجدك بين احضان هذي المقطوعة البسيطة التي كتبة مايحاور فكري.
ولكنني لم أبحر طويلا ,,,
فالبحر هاج مع امواج الرياح,,
وسأحاول أن أعبر هذا البحر حالما تهدأ الأفكار.
يسعدني هذا الرد الهاديء الذي أجبر آهاتي على الهدوء...
محمد الغامدي