علي العايل ..
حِكايةُ الدَّهشةِ هُنا لا حدَّ لها
ثمّة هسيسٌ يَخرُجُ مِن حُنجرة النًّص : أن هلموا .. / فالجَمال هُنا لهُ رِمشٌ وهدب
أنبتَّ في أكفِّنا الريش حتى هجرنا الأرض واحترفنا التحليق نحو السماء
لُغتك بليغةٌ بالغة ../ والتقاطاتُك فريدة
رائع حقاً
.
.