رئتي مَفتوحة وأنا أعبُّ مِن الهواء المُنداح في هذا الشِّعر العذب
حَميميةُ الكلمات والشُّعور النابض تَحول بَين انامِلك إلى فراشاتٍ وعصافير وشلالاتٍ مِن نور
وأنتَ مَن تُمارِسُه بِصعودٍ مُبهج والله
حتى إلقاؤكَ والموسيقى جاء على هيأةِ سَفَرٍ وَ دمعة
أكرَمٌ حِين تكتُب الشِّعر يا أكرم
بالغُ الشُّكر لك
.
.