لأجلك قسمت
الح ـلم
مابين حا الحنين
و لم الشمل
تقف الرؤى على
مشارف الجفن
تصنع ظل
يكحل عيون الصباح
فتضج بالذكرى المقل
فيتساقط دمع الوجل
نمسح برداء الليل
نزف الظنون
و ندس في جراح الشك
بقايا يقين
أ ليس يوما
كانوا هنا..........؟؟
تراه .... لماذا رحل........؟؟
\
\
\
أستاذي صالح
أسعد الله أوقاتك
شرف أن ألتقيك هنا
و نص يستفز الفكر فاعذر
جموح القلم
لك خالص الود