** نَحْن نُدْرِك مِن خِلاَل : الْرُّؤْيَة ==> الْعَيْن
الْصَّوْت ==> الأُذْن
الْرَّائِحَة ==> الأنْف
الْطَّعْم ==> الْفَم
الْلَّمْس ==> الْبَشَرَة
كُوَر خَارِج المَرْمَى ..
* مِن الْصَّعْب انْتِقَاء وُجُوْه الْحَقِيقَة بَيْن الْاقْنِعَة الْمُزَيَّفَة
فَعِنْدَمَا نَكْتُب فَقَط مَن خَيَال وَنَبْتَعِد كَثِيْرا ً عَن الْوَاقِع فَإِن الْفِكْرَة تَتَجَسَّد بِلَا رُوْح
* كَذَلِك عِنْدَمَا تَفْتَقِر الْقَصِيْدَة إِلَى عُنْصُر الْآنِيَة وَمُحَاكَاة الْحَاضِر فَإِن الْاحْسَاس يَتَبَلَّد وَالْشُّعُوْر يَبُوْر
وَذَلِك لِانَّهُا لَاتَزَال تَابِعَة لَم تَتَّجِه لِتَكُوْن قِيَادِيَّة بِحَدَاثَتِهَا
* الْحَدَاثَة لَيْسَت قَصِيْدَة انَّمَا طَرِيْقَة وَالْقَصِيدَة هُنَا هِي اقْتِنَاص رُوْح الْفِكْرَة
* لِمَا لانَذَهّب بِقَصَائِدِنَا إِلَى اتِّجَاه وَبَعْد ذَلِك نُشِيْر إِلَيْه وَنَقُوُل : هَذَا الْطَّرِيْق طَرِيْقِنَا
* كَم هُو جَمِيِل ان نُقْحِم مُفْرَدَة بِغُبَارِهَا - قَدِيْمَة حَتَّى وَإِن كَانَت مَهْجُوْرَة - دَاخِل قَالَب حَدِيْث .
* خَجَلا قَصَائِدُنَا " فَالَّفَخْر وَالْمَدْح وَالَّذَّم " غَزْو مُفْرَدَاتِهَا ...!
* اتَعَجَب كَثِيْرا ً مِمَّن يَكْتُب الْشِّعْر فِي غَرَض الْمَدْح....
* احَيَانَا ً يُسْتَخْدَم ( الْوَصْف ) لِيُحِل مَحَل ( الْمَدْح ) وَهْنَا ارَى ذَكَاء شَاعِر
* الْبَعْض يُنَمَّق الْمُفْرَدَة قَبْل اقْتِنَاص الْفِكْرَة...!!