تغِيْب .. وأسْهَى .. رَكْعتينِي غَرِيْرَة ...
............. صَلّيتهِن بَعْد الثَلاثِيْن .. وأسْهَى ......!
الغِيَاب : مَنْ يَخْلِق جَنِيْن الإنْتِظَار دَاخِل رَحِم الذِكْرَى وَالنِسْيَان !
وتَمُرّ السنيْن وانْسَى منِيْرَة .. لِتُبْقِي آثَار السَهُو علَى سُجَّادَة عُمْري القَادِم !
إلى أنّ أُصَلّيهِن بَعْد أنْ تَخَطّيت الثلاثِيْن عَامَا مِنَ الفَقْد .. فَأعُود إلى النسيَان عَالَمِي الثَانِي ..