*أحد الدمى ناظلت من أجل تحرير جزء من مساحتها التي تؤدي دورها المسرحي فيه وبعد تمكنها تعرت لتجذب وتغري أكثر فخرت صريعه وقد ثقبت بيد الغيورون من بني جلدتها وعشاق الأدوار النزيهه في يوم أحتفالها وبهرجتها بقواها .
وقد أستلم أمورها وبطولة أدوارها دمية من طراز متطور لا تحكي إلا بمبالغ فعلى قدر ما تدفعه تطربك وتفتنك وتأسرك .