قالَ لِي :
أرأيتَ ذلكَ المسكين
" الغلبان المأًَطعه هُدومُه "
" أدّيه أي حاجة لو سألك دا بتاع ربِنَا ويابختك لو دعَى لك "
أنَا حِينَ سَمَاعٍ لا أسخرُ مِنْ أحدٍ فرُبَّما كانَ " بتاع ربنا "
ويُفرحنِي دُعآؤهُ
فلا يسخرنَّ أحدٌ مِنْ أحَدْ
فرُبما دعوةٌ تُسعِدُ وأنتَ لاتعلمُ من هُمْ " أهلُ الله "