؛
؛
كأنتَ دوماً يا طيب
تُحيكُ من الفِكرة حكاياتٍ تُرى وتُحسُّ
مُؤّطَرةً ضِفافُها بِصورٍ جميلة شَفيفة
عفوية إذ لا تكلّفَ بها ولا غموض يواريها
طوبى لكَ أيها الرائع
ودامَ إلهامُك سُقيا لليَراعِ ... يَستَنبِتُ فيهِ الإبداع / إمتاع
حماكَ الله
ولك التحايا عاطرة بالورد