أشياؤها
أشلاؤها
جفّت أخيراً ...
تبقّى من الوهم شهقة ... لتظهر بواقعيّة مقيتة ...
الأمر غالباً يبدأ بدائرة - كما يحب التشكيلي السوري صفوان الداحول صاحب اللوحة أعلاه -
مثله ... أبدأ بالدائرة
و يقطع علي الطريق خط مستقيم ...
فإما أصبح نصفين ... أو يدور داخلي و لا ننتهي من حالة الدوران ...