هل حقاً وصلت ... أم أنكَ أضعتنا بعدَك !
هاتِ اسمك و رسمك ... أصرخ ... فالصرخة تكشف لنا حقاق غائبة
اخلع حذاءك ... و امش باتزان
خطواتك ... دليل محيّر
أنت هو ؟! ...
أنا أتذكر جيداً أنكَ تناولت وجبة أفكار دسمة عندما جلست إلى طاولة الحذر ...
و امتدت ذراعي خيالك إلى أبعد من خيالنا ...
حتى ظننا أنك هربت أخيراً ...
لكن يبدو أنكَ وصلت !!
،،،
يوسف الأنصاري ... نصوصك تُنضِجنا بعد أن تعبث بنا قليلاً