:
اهلاً بالأستاذ حمد : )
أولاً لنؤمن أن الحب أصبح نادراً
إن لم يكن انقرض !
!
1 - هَلِ الحُبُ طَرِيْقٌ يَقُودُ نَحْوَ الَلذَّة / الشّهْوَة ؟ أمِ العَكْسْ ؟
لك أن تتخيل أن الحب يقود كل شي بداخلك ، اي ثورة
بـك ، العكس لا يحدث اطلاقاً ، كيف لبضع وقت
تقضيه في شهوتك أن يدفعك لحب
دائم ، مستحيل !
2 - هَلِ الَلذَّةُ / الشّهْوَةُ (جُزّءٌ لا يَتَجَزّأ ) مِنَ الحُبِ أم هِيَ ( كُلُ ) الحُبْ ؟
اللذة والشهوة والاستمتاع من الألف إلى الياء هي جزء من الحب
وليست كُله ، ثم ممارسة الشهوة واللذة هي ممارسة جزء موجود
يُكمّل الحب !
3 - هَلِ انْقَلَبَ مَفْهُومُ اشْتِيَاقِ الرُوحِ لِلرُوحْ وَتَحَوّلَ لاشْتِيَاقِ الجَسَدِ للجَسَدْ ؟
من يحب صِدقاً سيجد روح الحبيب هي شهوته المفضلة التي تدفعه
لممارسة جسده ، إن اشتهاء الجسد باستمرار ليس سوءاً في العلاقة
إذا وجد الحب الذي يدفق الماء بغزارة !
كل ذلك يتحكم فيه الحب الكبير الذي تحمله لأنفاس الحبيب !
ماذا لو فقدت الحبيب ؟ ، ستفقد ليس فقط اشتهاء الجسد ،
بل ستفقد اشتهاء الوقت !
4 - هَلْ هُنَاكَ حُبٌ عُذْرِيٌ لا يَقُودُ إلى جَسَدٍ ولا إلى تَشَهْيّ ؟
ليس عذري ، هذا عقيم ، لا تتحرك اجزاؤة نشوة ولا تصاب
بالدهشة اطرافه ، بارد جدا ، ذبحته المثالية ،
خالي من الاشتعال !
و
يمي ما بعرف كيف حاكاني : )
!