منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - مسمار اللين بين مطرقة الأول وسندان المتأمل..
عرض مشاركة واحدة
قديم 05-29-2018, 11:33 PM   #8
عبدالله السهلي
عضو أبعاد أدبية

الصورة الرمزية عبدالله السهلي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 33

عبدالله السهلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السهلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السهلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السهلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السهلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السهلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السهلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السهلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السهلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السهلي لديها سمعة وراء السمعةعبدالله السهلي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


الناقد القاص.. يوسف الانصاري..
ذكرتني يوسف الثنيان. ( مداعبة )
سأكون صريحا معك وسأجيبك إجابة لك فيها ما تشاء ..
زوجتي معلمة..
ثلاث من أخواتي معلمات ..
لا أريد أن أطلسم أحرفي وكأني أتحدث إلي كاهن أو مارد ... قد نتفق ولكن لا يعني الاتفاق ألا نختلف واختلاف الرأي لا يفسد للود قضية ولي من الدلائل أقواها..
لكن هذه وجه نظر .. والكل يرى منى الإنسان الشرقي التقليدي لفظة يطلقها مدعو التسوية بين الجنسين..
لضياع الهوية الاسلامية..
لا أقول بعيدا عن الأمور الدينية فهذا من سمات العلمانية الذين يفصلون الدين عن الحياة...
عمل المرأة اتفق معك في جانب واختلف معك في جوانب...
وبضوابط..
كالتدريس لا مانع ..
أرأيت أجل وأعظم من الذي ينير في الدجى..
والأم مدرسة .. وهي مهنة فطرية تطورها بأكاديميتها..
بالنسبة للوظائف الأخرى ...
لي تحفظ..
الاستقلالية في الأداء والبعد عن الاختلاط ولو أنه صعب..
الكاتب القاص..
للنظر بكل صدق في ممثلات العمل والقيادية الوظيفية كيف أدائها..
ابتداء من الشيخة حسينة في البنقال انتهاء بأقل وظيفة للمراءة في أي مكان..
مجتمعنا تشوبه شوائب والثقة مفتاح ذهب قل من يحمل وسام بابه ليفتح في زمن مريض..
الموظفات تجرفهن عواصف الفتن ليس كلهن بل لربما أغلبهن..
واقعنا ملئ بالبراهين..
لا يخرج فتان بقول أن النساء في عهد الرسول صلى الله عليه وسلم خرجن للقتال مع أصحابه واندمجن بالعمل الجيل يختلف من كان هناك أبو بكر الذي إيمانه يرجح بإيمان أمة محمد وعمر الذي إذا رأة الشيطان سلك دربا غير مسلكة .. وسعد بن معاذ وعليا وعثمان جبال على الدنيا لا مقارنات فكفى هراءات ..
يجمعني بك قمة الفكر واكتب لك لعلي أرقى لذائقتك كم أسأل الله أن يجعلني خيرا مما تظن....
لا أريد أن أطيل نقدم ما يمليه علينا الدين والضمير.

كنت لبقا في وصف عباراتي..
ولكن جرحت هيام حرفي ميوله..
ولكل منا طريقته في احترام ميوله..
لست مجبرا على قراءة حرفي ما دمت لا تحترم قناعاتي وانتسابها...
وأن عدتم عدنا
والوعد قدام

 

التوقيع

مما قد قلت : للدهر أنياب مسنونة فإن عضتك أنياب الدهر أوسمتك ،وفي نفس الوقت الناس من حولك شمتتك ،وتكبر وتسئ الظن من باب أن الدنيا علمتك ، والحقيقة ياقارئ التوقيع هي أن نفسك أوهمتك.

عبدالله السهلي غير متصل   رد مع اقتباس