ما أبدع هذه اللغة وهي تثور في الامكانيّات الأدبية وتحيل العُمق لغة روحيَّة مقروءة .. تنسج من معاقل الصَّمت حاجيّات الاستهلاك الحبريّ المفروض على عاتق الوُجد , فيستطير الوَجع على حَدّ سارية الحلم ويلتقي غمام الإدلاق المريب جُملة والحزين خاصَّة .
لغة فوق لغة بصورها وزمكانيَّتها الرتيبة العمق النفيسة الإراقة النحويَّة , تقديري والعبهر .