هسهسةُ نفسٍ، تُهدهِدُ على مافات من عمر اللحظات .. ( بقَايَا ذِكْريَاتٍ تبحَث عن طرِيقٍ..)
وتستشرفُ الآتي بروح المُنتصرِ على آلة الزمن .. (هُناَك يقِين و زمَن ،،)
والنتيجة:
نصٌّ تمخّض عن تدوين لحظات شفيفة لا تستدركها إلّاها !
الحسناء/
عميقٌ هذا النص بتصاويرهِ الناضجة !
تقديري