تتعاقب العصور ويظل الجدل قائم بين القديم والحديث
ولكن لابد ان نحافظ علي مكنون الشيء والا صارت فوضى
لو ظل القلم حبيس أضرحة السابقين
لفقد تفاعله الزمني والمكاني والاحساس وصار مشوها
فاقد بصمة الواقع ونبض الكاتب الذي يجب ان يكون منفردا به
بحث رائع التحليل مستفيض بأدلة البرهان
شكرا كاتبنا القدير
مودتي والياسمين