معدل تقييم المستوى: 3516
و أنا الذي لم أنحني أبداً أمام رياح الفقد العاتية ربما تقوس ظهري قليلاً و لربما على الأرصفة بدت أوراق زماني متهالكة لكن حين هبت عواصف الفقر مزقت الأشرعة و كسرت مجداف ملاح السفينة و زجاج المشربية فــ أين انتم يا قاطني أعالي القصور العثمانية !