أرتبُ لحظاتي كـ من يتحسس تضاريس جرح عميق
أهندم صباحي فسيفساء فرح قريب
عبثاً ألقي بـ حجر النرد في الركن البعيد
أدرك أنه قد يأتي برقم خلاف الصفر و بـ نور اليقين
فـ حين يكون تلاقي الخطوط المتوازية شيء من درب المستحيل
محال أن أركض في المدى و عصفور الفرح ذبيح !