منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - ألة الزمن.. بين الفكرة الأدبية والمخالفة العقدية.
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-16-2019, 12:00 PM   #3
عمرو مصطفى
( كاتب )

الصورة الرمزية عمرو مصطفى

 







 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 2618

عمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعةعمرو مصطفى لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين مشاهدة المشاركة
جميل جداااا الغيرة على عقائدنا
ومقالك يلفت نظرنا بعدم التهاون فيها تحت أي مسمى ادبي او خيال علمي
نعم مر بنا الكلام عن تلك الاله في قصص الصغار وافلام للكبار
ويجب فعلا ان ننتبه لذلك
فكثرة طرح الفكرة وتناولها بأشكال متعددة قد يرسخ مالايجب بعقول اجيالنا
او عالاقل تبعد ذهنه وتشتته عن مباديء دينه
وإلا كنا رفضنا قبولها او الانصات لها انه مثل " السم في العسل "
اشياء تدس من مخالفات عقائدية او دينية او محو الهوية الوطنية والصبغة الشرقية لنا
طرح رااائع كاتبنا المتميز فكرا وقلما
لا اخفيك في البدء قلت وماله دا خيال علمي وبنتفرج عليه واحنا عارفين انه تمثيل
ولكن تنبهت لغيرتك وتذكرتك كم من اشياء مثل تلك صدقها اطفالنا
جعلته يلقي بنفسه من البلكونه وانه هيطير كما رأى بافلام الكرتون
فعلا .. خطر جداااااااا وعالمدى الطويل والالحاح في التناول سيكون له ردة فعل خاطئة
شكرا بلا انتهاء كاتبنا المبدع \ عمرو مصطفى لكل ما تطرحه لنا من ضوء وجمال
دوما انتظر غيث هطولك المبهر
مودتي والياسمين

\..نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة
مما سبق يتبين لنا أهمية دراسة العقيدة في كونها كالمصباح الكاشف الذي يضيء لنا الطريق.. يكشف لنا الغث من السمين..
وبدون التسلح بالعقيدة الصحيحة سنصير كالأسفنجة.. حيثما وضعت تشربت الوسط الذي وضعت فيه دون تمحيص..
والمقال يوضح أن معركة الغزو الفكري لا تهدأ ولا تلين.. ولا تأخذ شكلاً واحداً.. إنهم يستلموننا منذ الصغر بأفلام الكارتون
التي ترسخ فينا العنف والانحراف العقدي والأخلاقي.. ثم بعد تأتي مرحلةالبلوغ فيتم تسليمنا لهوليود لتواصل معنا المهمة بعد أن نضجنا وعلى مستوى أكبر وأكثر فجاجة.. وهم معنا كالقرين لا يتركنا إلا حال الاحتضار.. فحتى لو كنت ممن لا يشاهدون هذا ولا تلك.. وكنت من المهتمين بالأدب الراقي فستجد طوفان من الروايات التي لا تقل خطراً عما سبق.. إنهم
لا يصطادون في الماء العكر بل يعكرون الماء الصافي من أجل الصيد فيه.. وإلا فهل هناك تفسير لكم الرويات التي يكتبها عرب ومسلمون ( والكتاب صاروا بعدد شعر الرأس هذه الأيام) لكنها طافحة بالانحرافات العقائدية والأخلاقية..

 

التوقيع

" تلك الطمأنينة الأبدية بينكما:
أنَّ سيفانِ سيفَكَ..
صوتانِ صوتَكَ
أنك إن متَّ:
للبيت ربٌّ
وللطفل أبْ
هل يصير دمي بين عينيك ماءً؟
أتنسى ردائي الملطَّخَة ..
تلبس فوق دمائي ثيابًا مطرَّزَةً بالقصب؟
إنها الحربُ!
قد تثقل القلبَ..
لكن خلفك عار العرب
لا تصالحْ..
ولا تتوخَّ الهرب!"

( أمل دنقل)

عمرو مصطفى غير متصل   رد مع اقتباس