عندما أقرأ اسم عبد الله عليان
أسرع لدخول النّص
و أقرأه بروحي قبل عيني
و ماذاك إلا ليقيني بمصداقية هذا الرجل و تواضعه
و طيب روحه
ختم المقال بالإعتذار
و هو يعتذر ولا يسيئ لأحد
المقال جميل كروحك العاطرة
و قلبك الشاعر أروع من كل قصيدة ياعبد الله
و الحبّ الذي غمرت به آل أبعاد كلهم بلا استثناء
أزهر لك ثقة عظيمة في قلوبنا
لقلبك السلام
و لروحك الطمأنينة يا طيب