الجميل عبدالرحمن عبدالله
متابعتك تمنحُ المكان قزَحَهُ من الألوان
الشكر لجميل انصاتِك
أخي الغالي صالح العرجان
ليس ثمّة أشفّ من حضورك وردّك على أستاذي وأبتي عبدالرحيم
وجودك بالجوار والحوار يُثلِجُ الصدر والسطر
سيرين الغالية
بصمتك لا تشبه سواها
فلا ترينني إلا بانتظارك كي أبتهج
(أروبة) يسعدك ربي