فهد الطيّار ،
اليوم وبـ الذات في هذه اللحظة ،
تُشعرني أنني قرأت شَيئاً ُثميناً سيتحق القراءة
.:.
وما بين مُتعة اللغة التي تركتها لنا ، وبين الحد الفاصل في الإدراك
لـ ما ترنو إليه ، تَجدنا هناك كـ ذرات تحاول الإلتقاط بـ أخرى
لـ تقول لها : هل قرأتي ما قَرأت
.:.
وما في صَدري أعظم
، ولو خرج الأعظم الذي لا يخرج ، كَيف لنا فراراً ؟؟
مُذهل يا فَهد مُذهل