عاصفة من المفرادت الإبداعية تحيط بنا صور فنية لها وقعها ولها بنائها اللغوي
قطعة إبداعية مكتنزة المشاهد التي لا تتكرر مشاهد وصور لا يوجد لها شبيه ،
تجعل القارئ يكتشف المزيد من أسرار اللغة ،
اقتباس:
والروح تَتنفسكَ مَاءًا ثجاجاً يُداعب في السنا لآلئ عِشقٍ تدلت عناقيده لِيمخر عَبابَ الودقِ سهراً و أُحجية ، بين حكاياَ تعشقني تارة وتنبذني أخرى ، وهدوئك الذيِ يُشبهُ كَف الفجر يُطَيِّرنيِ بفرحةٍ خجلى سجدت بأعماقيِ وتهجدت بجوارحي يَقِظةً يحفها يقين عينيكَ والرغبة المستميتةُ نحوهماَ ، حيث لا أشفى من عدوىَ النظرِ إليهماَ
|
الكاتبة أسيف رائعة وأكثر ، دمتي مبدعة ورائعة،