أشعر بسكون داخلي مهيب
لم أعد أعرفني
الابتسامة مجرد ظلال لا تربط الداخل بالواقع
لكن تلك الدوامة تقريبا اختفت
أو أنها في إجازة
ومع عودة العمل تعود
أصبحت أكره الدوام وساعاته وتفاصيله
ليس لذاته
وإنما بسبب ذلك الألم الذي يحيط بي فيه
واستنفدت أغلب الحلول ومازلت أحاول !
حتى العمل التطوعي الذي أحب حُرمت منه
الحمد لله على كل حال
والحمد لله حتى يبلغ الحمد منتهاه
أعلم يقينا أكبر من أن يخطه حرفي أن فرج الله قريب
وأن مع العسر يسرا