علَّمَتني التأويلاتُ الماورائيَّة أن أستَنسِخَ من طاغيَة الشِّعر فَوضى انبجاسٍ مُميت , يُديرُ عِصمَة القَلم إلى أبعدِ مِن كُنه العِبارَة ولا يَبينُ المَثوى سِراعا ً مِن هاته الشَّفافيَّة الموغلة في رَسمِ فُتاتٍ قَد يَستَنهِجُ الصَّمت بحبرٍ مالحُ الفَهم , ولن تَضيع العِبارَة وقَد غَدا أزيزُ الحُليّ في السًّطور ينفُخ بقربَة الدُّخان مآلَ الإمتعاض الأوحد في غَرغَرة التَّسويف لـ نَجدَة الثَّبات أو صَعق مُخيَّلة الضَّباب ب الف ايقاع مُرمَزُ التَّعقلُن