سَلاَمَاً وَالتَّحِيَّات..
أَسْأَلُكِ يَا أَيَّتُهَا اَلْوَرْ/ـطَـ/دَة..
أَيُّ جُنُوْنٍ هَذَا اَلَّذِيْ قُمْتِ بِاقْتِرَافِهِ مُعَتَّقَاً وَتَزَهُّرْ؟!
إنْ كَانَ لَهُ مَكَانٌ رَاقَ لإِجَابَةٍ مِنْ لَدُنْكِ فَإلَيَّ إِلَيَّ!
إِنْ لاَ إِلاَّ اَلتَّلَوُّنْ فَلْتَكُوْنِيْ وآآآآضِحَةٌ لِلْعَيْنِ أَصْدَقُ عَمَّا كَانَ مُنْذُ قُبَلٍ وَقَلْبٌ مَا/ء!
أَتْلُوْكِ (وَاعٍ)
دُوْنَ تَعَنِّي اَلخُوْضَ فِيْ تَفَاصِيْلِ التَّفَاصِيْلَ وَالبَتّ شَكَّاً نَحْوَ الشَّائِك.
عَرّشْتِ اَلحَرْف وَحْدَكِ أَبَدَاً!