،
.
يُنجِب شُعوري أبجديّة أتمنى لو تليقُ بِقلبكَ
حُبكَ افتقرني كل هذه السنين ، و ما كنت أظنكَ غيثاً هاطلاً رأفة الكون
جَنيتَ ما جنيتَ من التوق وأنا هُنا متيّمة بِكل ما تنفيه على وجه الرؤى والواقع
وفي سَكبِ الصراحة ما يجب أن أقولهُ :
أحب الشوق إليكَ كثيراً .