هنا تجلى الشعر في أجمل صُوَره، ومعانيه،
وكما المطر الذي أطعم النار الحطب
جاءت ديباجة القصيد :
(( رجل يقطف جمري العتيق
يجمعه في سلال عطره
يبدله ورداََ وأمنيات
يهديه لي لهفة مشيدة
ويشعل النار المنطفئة ))
/
سيرين الجميلة..
منذ مدى حتى "رجلٌ كسدرةِ العشق"
لم أشهد للشعر جمالا، كهذا.
حفنة عطر،
وصيرورة ود.