منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - رسـم مــــــاء ' لا ينسكب'
عرض مشاركة واحدة
قديم 12-06-2021, 03:44 AM   #14
ريم الخالدي
( كاتبة )

الصورة الرمزية ريم الخالدي

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 4038

ريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعةريم الخالدي لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قايـد الحربي مشاهدة المشاركة
:
:


حسناً ..
اجمعوا كل النجوم -كلها بلا استثناء- ثم صفوها على طريق اللغة ، واجعلوا هذا القمر -البدر تحديداُ- عرشها ، أما الشمس فاجعلوها : الصفحة ..
وبعد أن تفعلوا ذلك ، افعلوا كل (التراحيب) التي في الكون وقدموها لـ [ ريم الخالدي ] ..

أتعلمون ما يعني أنْ تعود ريم الخالدي !
يعني أنّها بخير -كأهم مايعني-،
يعني أننا سنكون بخير ..
يعني أنّ الكتابة مازالت رئتها وما زالت تتنفس ..
يعني أشياء كثيرة ليس أهمها أنّ النبض عاد.
؛
حسناً ..

هذا الماء الذي في الأعلى : هو في الأعلى فعلاً ..
الماء الذي لاينسكب من غيمته يحتاج إلى استسقاء آخر لا تقلب فيه الثياب فقط ،
يحتاج إلى لونٍ مابين الأحمر والأسود ولا حاجة لعلبة الألوان كي ترسم هذا الماء الذي لاينسكب.
؛

" سأنام وفي دمي ما تزال أمانٍ معلقة.. تنتظر أي جرح تنزف معھ: كأن يصل احتياجك لي امتنانات وأشياء أخرى"

شفيفٌ هذا السطر ، يشبه روحاً ..أو
يأخذ ظلاً من يديه ويعيده إلى جسده.
؛
ر ي م

أقسم أني مليء بالمباهج في عودتك ..
أكاد أُبشّر كل الدنيا أنك هنا .. لأنك :آسرةُ الحرف مُذ قرأتك ، و منذ : مُذ هذه وأنا رهين حرفك وبلاغته
ولن أخفيك أنّك في أعلى علّيين الذاكرة : باسقةً لم تغادريها رغم الغياب ،
فأهلاً .. أهلاً كما لم تنطق من قبل.


الكوْن قايد الحربي : كيف أتيت بهذا النور وجعلتني المجرّة ذاتها!

أولاً : وكما أردفت سابقاً منذ المذ تلك (( شكراً لأنك انتظرت عند حافة الحرف مراراً لتقرأني ))

آخراً :أنت لاتعي كيف تصنع أيامي بهذا الاحتفاء ..
لكني افشيت لقلبك في ردٍ سابق أني أحاول إكمال أشكال البياض ، فأتعثر وأعاود الكرّةَ ، محاوِلةً رتق الشقوق !
و لابدّ من العودة للنبع الذي ارتويت عنده مراراً
نبع أبعاد الذي مازال يبعثَ في قلبي الدفء وفي جسدي الثبات ..
وأنت أتيت هنا اليوم أسخى من الأبجديات ، وأبهج من الفرَح ، وأكبر من الأمنيات !
—( لدرجة أني تراجعت عن الرد بالمجمل بسبب أسراب النجوم التي اثقلتني عند مقدمي 🙏🏼 )—

كثير أنت ياقايد ، بلغتك ، بحضورك ، بانتقاءك ، بأثرك في الحرف والمكان !
تصنع زمناً مختلفاً لكل حدث تضع فيه إصبعاً واحداً من أصابع لغتك

أنت الخير .. كأهم ما تؤثر به فينا ،
صدقني انثيالك المطر هذا هو الخير بكل أشكاله



سأبقى أشكر ما أهديته لي هنا مابقيت ..
وعدني أن تجلب معك الشمس هكذا دوماً كلما مررت بالقرب ..

لقلبك قوافل بيضاء ، تنشر الضياء أينما حلّت 🤍

 

ريم الخالدي غير متصل   رد مع اقتباس