حمدا لله على السلامة يا نبيل ..
والله اشتقت إليك .. وإلى اسمك ينور المكان .. وحروفك وهي غارقة في الجمال والألم والعمق .
أشعر أني أحتاج لوقت لألملم نفسي وأجد الوقت لكلمات تليق بك وبنصك البهي ..
هل تعرف قرأته يوم نشرته .. ولأن لي عادة أن لا أعلق حين يعجبني نص ..
حتى أمني النفس بقراءته مرة ثانية .. ولأعود إليه أتملى في تفاصيله وأنفاسه ..
البداية والخاتمة وما بينهما .. كما عهدتك يا صديقي مبدع ..
ألف تحية وتقدير