على رغم أن المتصفح بالعامية المصرفة , الأ أن أَبجدية الضاد أبت الأ أن تمر بِكِ من هنا .
رميت الكرة في ملعبي ! وأصبحت أ / شماء أنا الحائر هنا لآ أنتِ ..
و ما توّدي البوح عنه هنا .. ثقي تماماً بأنه وصلني بكامل أناقته , وأنا من يتوجب عليه شكرك لا أنتِ
وأعلم بأن متصفحي لا يصنف مقالاً , وهو ليسَ نثراً , أو أي شيء آخر . إذاً توجب عليه أن يصعد للعام عمداً
لتكوني أحد زائريه ! ويكتشفه الآخرين من خلاله .,
أ / شّماء ..
مرورك بحد ذاته كنز من كنوز المنتدى , وتشريفك متصفحيّ تاج على رؤؤسنا :" أنا والمُنتج "
ولا زلت أقول إن الإنسان الحزين ليسَ وحيداً , الوحيد هو الذي أسقط من حوله ليبقى وحيداً في صومعة جهله !
الحُزن يعطي للإنسان طاقة حيوية تنتج الكثير ومن ضمن الكثير :" القدرة على الكتابة , القدرة على القصيدة "
القدرة على السعادة , والإسعاد ,
والمكاسب أو المكسب هنا وهناك هو محبة الناس وتواصلهم ووجودهم وإشادتهم / " الجمهور "
وأعد له متكأً ـــــ مواطن فتنة ــــ كيّ تكون قادر على أن تتمرد عليه ! وتحضرّ لنّا بكامل حزنك / سعادتك من أي
باب ,, أو أي نافذة ! أدبية تشاء , وأي موطن ومعبر كذلك . ,,, والله أعلم ,
ممنون لك هنا وهناك وفي كل مكان هذا الحضور ,
أسف على الإطالة فقد كنتُ سعيداً ,
احببت أن أضيف ..
( الحزن , والسعادة ) ..
ليسَ ضدان بقدر ماهما جسدين في روح !! .. أقصد في الأدب بشكل عام والفن !
والله أعلم
أ / شمّاء مشرفة العام من القلب شكراً جزيلاً لكِ