معدل تقييم المستوى: 9442
أما إن سمحت لـــ عبثك أنت أن يصل لـــ خصوصية الحب فــــ ستلومن نفسك !
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ