كل مهد كفل بين طياته سراديب العمق والفلسفة لوجودنا
بين ساحات السراب اشبه ما يكون لافتة " ممنوع الاقتراب "
ولكن بحرفية قلم اخذتنا الي ما وراء الازمنة والاستفهام
غصة ألم تلاحقها امتعاضة غضب لكل تلك الضوضاء والخواء
كاتبنا المبدع عبدالله مصالحة
بحق كانت البلاغة والصور الابداعية هنا حية سريالية تنطق بالكثير والكثير
دام هذا الغيث مورق بابجديات الابداع والتميز
مودتي والياسمين
\..