.
إن كُنت أنَا بَين أركَان المنفَى فَما أن أقرأ لَك
حتى أختَلط بألوان حَياة الوطن المُتداركة بِـ النَظر
البَعيدة كُل البُعد عن المسَاس بهَـا ..لا يُوصف
سِوى بِـ ابتسامة تُعبُر من بَعدهَا ألآلآف المشَاعِر ..
علي المحمد ..
كُن كما أنت دَوماً .. شَخص ذا سمو لا يَراه إلاّ
من يَمدُ يديهِ إلى ضَوئكـ ..
.