حين يطيبُ الأثر تَطيبُ الأماكن وينتَشِرُ الشذى
يعبرُ السطور .. لـ يُحكمَ وِثاق المودة
ويسكن الشّغاف
وُدّاً واحتراماً وتقديراً
الأثر ~ مِسكٌ لا يستتر
حامِلُهُ ~ كاتبٌ يحدو صوبَ الغمام الخطو بالخطو سموّ
مستَنشِقوه ~ نحن، نُغافل الفيافي كي نُمسك الأثر
حاملُ المسك لهذه الأمسية
كاتبٌ حاذق يُجيد مراوغة السطر كي يُربك بُنيّات أبجد ذاك حين يروم كتابة،
وروحه السّمحة تعلم تماماً من أين تُؤتى القلوب
وكيف تُوطّد بالإبتسامة عرى إخائِها
كاتبنا وأخانا
عبدالرحمن عبدالله
سنقتَفي أثرك لنحتفي بعلامات استفهامٍ
نبرتُها أدبية ورمضانية
لقاؤنا استثنائي بك
وغير تقليدي وِفقاً لما سيتبع من نُسُق
ولكَ علينا عدم تجاوز الخطوط الحمراء الشخصية.. ولنا عليك أن يتّسع صدرك لغبطتنا بكونك حاملُ مسك أمسيتنا
كل التّحايا لك تزدان بالفرحة