أتصاعد ألقا بمرور عبور كيف بالبقاء بين ردهات أبعاد
كيف وأنا أصبح طوبا في سوره العظيم
أبعاد تلك النسمة التي تجود بها الليالي والفلق الرقيق في اللحظات البكر
ولا أدري في الحقيقة إلى أيهما أنتمي .. أعتقد أبعاد
يختصر علي الوطن بنسائمه الرقيقة من البزوغ إلى أن تسيل مفاتن الليل
الشكر العظيم لعائلة أبعاد ولأمنا الروحية رشا ...