عنوان اوجز الواقع المجتمعي والعالمي لما نحياه
نعم كما ذكرت كاتبنا :
فيصبح إهدار الدماء أفراح الغد.
هذه السيكولوجية لن يكبح جماحها الدواعى الأمنية الحكومية ولا ألف مدفع فوق رأسه ، المهم ان يظفر بضحيته فيقتلها.
" الدم " ما اقساه هدف لافراح الغد
طرح اوفى ابعاد القضية المطروحة بشكل رائع بدءا من العنوان والفرق بين الثأر والقصاص
نقطة مهمة قد يختلط علينا الامر فيها واعتبارهما شيء واحد رغم الاختلاف الجوهري
امثلة غاية الروووعة منذ اول جريمة قابيل وهابيل وامتدادا الى الوقت الحالي
وانتهاءا بفكر كاتبنا المضيء والتركيز على نوعين من العقوبة لن تشفي صدور اهل القصاص
شكرا لكل هذا الغدق كاتبنا المبدع \ إبراهيم امين مؤمن
كل التحية والتقدير
\..