:
:
أنثى المطر
العاشقة لـــ المقامات الصنعانية
المتأثرة بها الى حد الــــــــ [لا معقول ]
أُراهن بأنك قرأتِها كثيرا و كثيراً
اقتباس:
هُوَ تَوَاَجِدْ اَلْغَاَلِيِ عَلَىَ قُلُوْبْ اَلْجَمَيِعْ ..
( .. اَلْـ حُ ــبْ .. )
وَيُسّرُنَاَ ( تَوْفِيْقُ ) مَنْ يَصْنَعِ اَلِغَرَاَمْ وَمَنْ تُرِضِعْ /ـــهُ..!!
|
بتنهيدة الــ [ح] خرجت كلمة الحب
مُحيرةً حين توفيق
بين الصناعة و الـــ ...[ــــــ]
لكل منهما تكميل لـ الاخر
و لن يكتمل الا بهما و لهما
:
:
اقتباس:
خَلّقَهَاَ .. مِنْ جَدِيِدْ فِيْ رَحِمْ أَفْكَاَرِهْ ..!!!
|
الأفكار أعمدة صامدة
في خضم اوتار مستشعرة
في جديد التجديد خلق لمليون من احاسيس
كانت و ستبقى جديدة يا انثى المطر
:
:
اقتباس:
عَلَّمَهَاَ ..
كَيْفَ يَكُوْنُ اَلْحُبُ وَاَحِدَاً وَلَيِسَ إِثْنَيِنْ ..!!
وَكَيْفَ اَلْرَقَصَ يَكُوْنُ بِسَبَبِ أَنّغَاَمِ اَلْرَغّبَةِ وَلَيِسَ بِتَحّرِيِضِ اَلأْلَحَاَنْ ..!!
|
لم يحسن صنعاً في تعليمها
فــ الحب لا واحد و لا أثنين
ففي نظرة انطباعية مفعمة
بـــ ابتسامة الرضا
هو شمول لكون .. عُذراً أكوان : (
هو ليس مُعلِم حقيقي
و رُبما هي لم تكُن طالبةً نجيبةً
:
:
اقتباس:
فَهُمَاَ مُتّفِقَاَنِ بِأَنَ اَلْحُ ــبَ جُرّعَةَ ..
حَاَجَةٌ .. وَشَهْوَةَ ..!!
لِذَلِكْـ يَكُوْنْ مَاَيَلَيْ:
|
و كيف نريدهــ أن ينجح
ان كان هو كذلك
لقد اخطأ هو و هي
و لم يُحسِنا الي صاتِهم
و ما بعد ما يلي
طقوس و بروتوكولات مُستفهمة ٌ
:
: