قُل هو رزق..
حين يسألونك عن قلبك المسجورِ
بالأحبة..
أولئك الذين يسعون في
مناكبه آمنين..
راضين بك.. وأنت تمنحهم الأمان
من نقصان المودة..
أو قُل هو أذىً..
حين يسرفون في الغياب عنه..
فيصير ضاجّاً.. يتصدعُ بصدى نداءاتهم لك
بأحب أسمائك..
بينما أنت تقبض عليه كي
لا ينهار عليك.
* مفتاح العلواني