*
كويليو يشعرك بالحميمية دائماً
مهما كان المكان عربياً، أوروبياً، لاتينياً، أو حتى في الإقليم الكاتلوني (على ضفة نهر بييدرا.. مثلاً) فلا يمكنك الاحساس بالغربة. قد تصاب بلذة الاكتشاف - اللذة التي تعيدك طفلاً وأنت تتجوّل كسائح - ولكنك لن تشعر برهبة الأماكن الجديدة والغامضة.
إضافة بعد الرد:
استشف روحاً قرآنية في أعمال باولو كويليو
يبدو أنّه يعرف قيمة القرآن الكريم أكثر من المسلمين أنفسهم!