كويلو قادرٌ على رؤية الأماكن بعين الباحث عن التجديد , شيءٌ ما يجعله يبحث عن الجمال في كلّ شيء .. عن الروح المختبأة في الأمكنة , الأنفاس التي مرّت بها , كلّ هذا يبعث بالدفء في وصفه الحرفي لها !
بالنسبة للروح القرآنية فإن الناظر للقرآن الكريم وللدين الاسلامي بعين الباحث عن سرّ الكون المفّتش عن ابداع الخالق فيما خلق وقدرته الإلهية في بثّ الحياة في كلّ شيء , وليس فقط دين المسموح والمحظور , فسيرى الكثير من الخفايا التي يراها بعض المفكرين الغرب !
الأستاذ مشعل الغنيم ..
كلّ الشكر لتواجدك !