هذا الهدوء الظاهر... باطنه صخب يثير القلق!
يثير ذات السؤال العقيم : لماذا؟
بتوجس و خيفة... نلج إلى عمق السكون... تحرسنا الوحشة
حتى لا نألف هذا الهدوء فنقع في فخ المتعة و لذة الوغول في المتناقضات
إن لها ملامح تغري للهروب إليها... و اللوذ بجنونها الخفيّ...
أنا كذلك... أجد رغبة حقيقية لملازمتها