؛
؛
تُعيدُنا قسراً ذات الدروبُ التي توّهتنا ...
عُد أنت حيثُ تُقِلُّك بَوصلةُ الحياةِ
أنا هاهُنا،أُطيلُ المكوث، ولن أملَّ
وهذي الرياضُ فيها بعضُ روحي، نسغُ بوحي،رحيقُ المُقل
سأسقيها من نبيذ صمتي،أتعهّدُها، أُشذّب ما يطالهُ العِلل
سأحكي وأثرثر...
ببحّةِ الكمنجات أقولُ مايُشبِهُ الصمت، وليس بالقولِ الفصل !
ذات وجْدٍ ...
ربما يدُور الزمانُ، وينبجِسُ الحنينُ، وترتهِبُ العتمة
ويغترِفُ النجمُ الشوق مِن عُيون الوجل !
على كُلِّ حالٍ؛ أنا ها هُنا ...
يانبضي، ولازلتُ أكتبُ لقلبك المُوشّى ببعض ذكرايَ، ولعلّ