؛
؛
يا للحياةِ و عثراتها؛ حتّى ما تلوكُنا بين أنياب المستحيلات؟
وتُمزِّقُ أواصِرنا الممتدة في حنايا الروح المُوغَلةِ في أديمِ الذاكرة
وفي كينونتنا وهوِّيتنا وصورنا المُشرقة المكدِّسة في قلبِ الـ آه
نُغيِّبُنا و الروحُ تقتفي الأثر؛أصلاً
تستشعِرُ السْكنة والتنهيدة،والمُمكابرة والإدّعاء
لا طائل مِن المواربةِ يا روح فأنا نحن !