اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نازك
جَدِّي
تِلك السَحنة الملائِكية .. والَتجاعيِدِ التي تُخبِرُ عن عِراكٍ طويلٍ مع الحياة ..
وشيبٍ مُشتعِل
وعينانِ طفى بريقُهما .. ولم يبقى سِوى نُورُ البَصيرة!
وقُوة ُالحدسِ فيَرى ويعَيِ بمُجرد سماع ِالنّبرة
|
ما كل هذا التوافد البلاغي الأنيق يا نازكة
وانسيابية تسلب الروح شرودها وتبقى موقنة بك
دمت بهكذا مطر يا ناسكة