اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بَلْقِيسْ الْرَشِيدِي
بِخُطواتٍ أنِيقَة وإملاءاتٍ عمِيقَة كانَ لـ مدى الضَوءِ هُنا إمتدادٌ غائِر سَرقنا لـ أعماقِه !
يُوشكُ أن يَغرقَ بِنا حيثُ لِلسماءِ بَهجةُ الحُسن ولِلموجِ لِذَّةُ الغرق .
للإنصاتِ هُنا وطن ! نازِك ماأروعكِ . أسعدكِ الله
|
أسعد الله مساؤكِ ... بلقيس /
ذاك النصُّ صَلصالٌ عُجن بماءُ الروحِ والعينِ ليرسُم ملامح للشُقوق المُتصدّعةِ طلباً للرُواءِ
فخرّتْ ساقيةُ الفِكرِ بحرفٍ مُنهمر ...
وحين داعب مسمعُكِ هَتُونهُ ، عُزفتْ في مَداءاتي مراسِمُ الفرح
جزيل الشكر ووفيرهُ لكرمكِ الباذخ أن أشرتي لنصّي المتواضع في متصفحكِ التويتري
عميقُ محبتي